No Result
View All Result
  • fr Français
  • ar العربية
المسائل والمفاهيم المستقبلية

MEDIA – WEB

Des questions et concepts d’avenir

  • الرئيسية
  • عن الجمعية
    • جمعية المسائل والمفاهيم المستقبلية
    • مجلة صوت المستقبل
    • موقع صوت المستقبل
    • الأرشيف
    • شركاؤنا
  • افتتاحية
  • مستجدات
  • رأي حر
  • تاريخ
  • جمعيات
  • الرئيسية
  • عن الجمعية
    • جمعية المسائل والمفاهيم المستقبلية
    • مجلة صوت المستقبل
    • موقع صوت المستقبل
    • الأرشيف
    • شركاؤنا
  • افتتاحية
  • مستجدات
  • رأي حر
  • تاريخ
  • جمعيات
No Result
View All Result
المسائل والمفاهيم المستقبلية
No Result
View All Result

رأي حر: الحوار مع من وكيف ؟ بقلم د. نورالدين الحاج محمود

منصور مهني نشر من طرف منصور مهني
29 يوليو 2021
0
325
مشاركة
2.5k
مشاهدة
انشر على الفيسبوكغرد على تويتر انشر على لينكد إن
أتخذ رئيس الدولة مساء أمس ضمن منظومة الإجراءات والقرارات التي أعلن عنها مؤخرا مبادرة ترمي إلى إقامة الصلح مع من ارتكب تجاوزات مالية وخروقات في جانب الحق العام وهو ما يعرف قانونا بالصلح الجزائي وهو تقنية يتم اعتمادها من أجل الالتزام من قبل المرتكب بإصلاح الخطأ مقابل التعهد بانجاز مشاريع يتم تحديدها لفائدة الصالح العام ضمن منظومة صلح يتم الاتفاق عليها بين المتنازعين أي بين الدولة وبين مرتكب الضرر عوضا عن قضاء مدة العقوبة في السجن أو الفرار أو التهرب إلى غير ذلك.
هي طريقة إن رتب إليها الترتيب الاجرائي والقانوني مناسبة لفض هذه النزاعات العالقة منذ أكثر من عشر سنوات و بامكانها إن تعطي ولو نسبيا دفعا لتحقيق التنمية في الجهات الداخلية المحرومة والتي تعاني الفقر والتهميش والبطالة و انتشار المشاكل المتعددة التي تلقي بضلالها على الوطن باكمله.
المناطق الداخلية و التنمية فيها هي لب المشكلة في تونس :
ان المسألة المركزية في تونس وظهور هذا التراكم هو في أساسه اقتصادي وتنموي وقد سعت النهضة من خلال تغلغلها في المناطق المحرومة إلى الاستفادة منه عبر رفع شعارات شعبوية على غرار التضامن والتازر و التكاتف و التكافل من أجل استقطاب هذا الخزان البشري وايهامه بالقدرة على أدراجه ضمن الدورة الاقتصادية بمواطن شغل محترمة وبمشاريع اقتصادية قادرة على استيعابه لكن ؟
كل هذا لم يحصل لأن العملية برمتها كانت مجرد شعارات زائفة ووعود كاذبة وتلاعب بمشاعر المواطنين وبالتالي لم يتحقق أي شئ من هذا بل ازداد الوضع سوءا وخطورة من خلال :
تنامي عدد العاطلين عن العمل والذي وصل إلى أكثر من مليون.
*ازدياد مستويات المشاكل الاجتماعية المتعددة وبروز ظواهر خطيرة كالارهاب والتهريب والغنف والاجرام…..
*تعطل للمرافق الحيوية المدرة للخيرات.
*استشراء الفقر بشكل غير مسبوق والذي وصلت نسبته إلى أكثر من 30٪
كل هذه العناصر المتراكمة والمتفاقمة زادتها جائحة كورونا تفاقما وخطورة وتعمق أزمات خانقة تتطلب بدائل وحلولا عملية وعملية مع الجهات الفاعلة في اطار من خارطة طريق يتم رسمها بين عناصر ثلاثة :
*السياسي وهو أساسي من خلال مؤسسة رئاسة الجمهورية.
*المالي عبر الدور المركزي لاتحاد الصناعة والتجارة.
*النقابي من خلال ما ينبغي أن يقوم به الاتحاد العام التونسي للشغل غبر منهج واع بعيدا عن الممارسات التي يعتمدها حاليا.
يتحدث البعض من الفاشلين عن الحوار ومنهم مصطفى بن جعفر إلى ضرورة فتح حوارات لكن هنا لا بد من طرح السؤال التالي :
ما هي اليات هذا الحوار وكيف ؟
لا يمكن أن يتم الحوار مع من فشل طيلة عشر سنوات وبالتالي لا فائدة من ذلك لأن وكما يقول المثل التونسي.
لو كان فالح راهو من البارح.
وبالتالي فإن هذه الدعوات المطلقة من الصالونات الوثيرة لا تعطي أي نتيجة وبذلك وهذا واضح إن الجهات الفاعلة هي التي بيدها مفتاح القرار والاختيار للخروح من هذا النفق المظلم الذي قبعنا فيه.
Tags: حوار، كيف، من، اقتصاد، مجتمعحوار، كيف، من، اقتصاد، مجتمع
المنشور السابق

رأي: ملاحظات إلى الرئيس قيس سعيد : بقلم محمد أبو هاشم محجوب

المنشور القادم

قصيدة محمد عمار شعابنية: هذه تونس

منصور مهني

منصور مهني

المنشور القادم
قصيدة محمد عمار شعابنية: هذه تونس

قصيدة محمد عمار شعابنية: هذه تونس

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

8 + = 10

  • الرئيسية
  • عن الجمعية
  • افتتاحية
  • مستجدات
  • رأي حر
  • تاريخ
  • جمعيات

© 2020 Voix d'avenir - Développé par VICOM.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عن الجمعية
    • جمعية المسائل والمفاهيم المستقبلية
    • مجلة صوت المستقبل
    • موقع صوت المستقبل
    • الأرشيف
    • شركاؤنا
  • افتتاحية
  • مستجدات
  • رأي حر
  • تاريخ
  • جمعيات

© 2020 Voix d'avenir - Développé par VICOM.