No Result
View All Result
  • fr Français
  • ar العربية
المسائل والمفاهيم المستقبلية

MEDIA – WEB

Des questions et concepts d’avenir

  • الرئيسية
  • عن الجمعية
    • جمعية المسائل والمفاهيم المستقبلية
    • مجلة صوت المستقبل
    • موقع صوت المستقبل
    • الأرشيف
    • شركاؤنا
  • افتتاحية
  • مستجدات
  • رأي حر
  • تاريخ
  • جمعيات
  • الرئيسية
  • عن الجمعية
    • جمعية المسائل والمفاهيم المستقبلية
    • مجلة صوت المستقبل
    • موقع صوت المستقبل
    • الأرشيف
    • شركاؤنا
  • افتتاحية
  • مستجدات
  • رأي حر
  • تاريخ
  • جمعيات
No Result
View All Result
المسائل والمفاهيم المستقبلية
No Result
View All Result

رأي حر: دستور 2014 الذي أكلته الدابة. بقلم محمد أبو هاشم محجوب

منصور مهني نشر من طرف منصور مهني
26 يوليو 2021
0
325
مشاركة
2.5k
مشاهدة
انشر على الفيسبوكغرد على تويتر انشر على لينكد إن
ليذهب دستور 2014 غير مأسوف عليه. فما كان دستورا ولكن نسيجا من الحيل لاستدامة حكام من لون واحد حتى لو لم تعطهم الانتخابات إلا عددا مزريا من النواب، وحتى لو اضطروا إلى إفساد أحزاب أخرى وارتهانها واستعبادها. نريد دستورا يليق بتونس، ويستلهم من روحها ومن تاريخها، تاريخ قرطاج، وعهد الأمان، والجمهورية التونسية.
إن إصلاح الوضع السياسي الناجم عن دستور هو سبب أزمته واختناقه لا يمكن أن يكون بالضرورة إلا عملا يخرج عن ذلك الدستور. فمن شأن الدساتير الفاسدة أنها لا تتضمن هامش إصلاحها إلا “عنفا” تأويليا، أي فعلا من أفعال الإرادة السياسية المضطرة إلى قطع شكيمة القانون الدستوري، وإلى الكف عن الائتمار بأمره بوصفه مؤطرها القانوني.
إن رئيس الدولة هو أولا فاعل سياسي. وهو بهذه الصفة ضامن للدستور. أم تراكم نسيتم ؟ أم تراكم قد هيأتم كل شيء حتى يكون رئيس الدولة موظفا عند دستوركم ؟ حتى يكون عبدا لما كنتم وضعتم في دستوركم من الأقفال التي ترهن لا إرادة الرئيس فقط بل صفته السياسية، وطموح الإرادة الشعبية التي يمثلها. لقد حان الوقت لكي يفهم قانونجية الدستور أن مهنتهم لا تخول لهم رهن الشعب ورهن إرادته التي أدلى بها …
لم أكن من أنصار هذا الرئيس. ولكني قبل ذلك لست من أنصار نظام الأقفال التي سورتم بها حياة التونسيين حتى بات يومهم، كل يوم، ساعات عذاب. يرون الفساد ويرون قوانين الفساد وقوانين تبييض الأموال وقوانين بيع البلاد وقوانين حماية اللصوص، يرون كل ذلك يكتب ويعتمد يوميا تحت أنظارهم العاجزة ولا يستطيعون لها حيلة لأن دستوركم يبكتهم عن كل رد فعل. كل هذا ومازلتم تتحدثون عن فقه التأويل ؟ قليلا من الحياء يا فقهاء الدستور .. فربما كانت صناعة الدساتير من شأنكم ولكن صناعة التأويل قد وضعها المفكر صونا للإمكان ضد كل واقع قاتل.
ربما خرج قيس سعيد بعض الخروج عن منطوق نصكم. ولكنه تمثل أن الدستور تعبير عن إرادة الشعب، تلك الإرادة التي لستم أبدا متخصصين في الاستماع إليها .. بل هي تحديدا من شأنه هو و من شأن المفكر ومن شأن السياسي. إن ما ألومكم عليه وما سأظل ألومكم عليه دائما وأبدا هو عجزكم عن النظر إلى نصوصكم من خارج نصوصكم. وتلك هي نعمة التأويل التي لا تعرفونها. هذه النعمة هي من عطايا التاريخ.
Tags: دستور، تأويل، رئيس شعب، تاريخدستور، تأويل، رئيس شعب، تاريخ
المنشور السابق

رأي حر: نحن والرئيس والوطن. بقلم منصور مهني

المنشور القادم

رأي الفيلسوف فتحي التريكي في الوضع الراهن بتونس

منصور مهني

منصور مهني

المنشور القادم
رأي حر للأستاذ فتحي التريكي: المجتمعات العربية بين سؤال الهوية وحركة الإنسانوية

رأي الفيلسوف فتحي التريكي في الوضع الراهن بتونس

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

40 + = 50

  • الرئيسية
  • عن الجمعية
  • افتتاحية
  • مستجدات
  • رأي حر
  • تاريخ
  • جمعيات

© 2020 Voix d'avenir - Développé par VICOM.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عن الجمعية
    • جمعية المسائل والمفاهيم المستقبلية
    • مجلة صوت المستقبل
    • موقع صوت المستقبل
    • الأرشيف
    • شركاؤنا
  • افتتاحية
  • مستجدات
  • رأي حر
  • تاريخ
  • جمعيات

© 2020 Voix d'avenir - Développé par VICOM.