No Result
View All Result
  • fr Français
  • ar العربية
المسائل والمفاهيم المستقبلية

MEDIA – WEB

Des questions et concepts d’avenir

  • الرئيسية
  • عن الجمعية
    • جمعية المسائل والمفاهيم المستقبلية
    • مجلة صوت المستقبل
    • موقع صوت المستقبل
    • الأرشيف
    • شركاؤنا
  • افتتاحية
  • مستجدات
  • رأي حر
  • تاريخ
  • جمعيات
  • الرئيسية
  • عن الجمعية
    • جمعية المسائل والمفاهيم المستقبلية
    • مجلة صوت المستقبل
    • موقع صوت المستقبل
    • الأرشيف
    • شركاؤنا
  • افتتاحية
  • مستجدات
  • رأي حر
  • تاريخ
  • جمعيات
No Result
View All Result
المسائل والمفاهيم المستقبلية
No Result
View All Result
الرئيسية غير مصنف

صباح الحرية: وا حسرتاه على الحرية والديمقراطية والأمن الجمهوري! بقلم النوري قرفال

منصور مهني نشر من طرف منصور مهني
28 سبتمبر 2021
0
325
مشاركة
2.5k
مشاهدة
انشر على الفيسبوكغرد على تويتر انشر على لينكد إن
كان الناس يتظاهرون في شارع الزعيم بورقيبة منذ أشهر قليلة، وكان رئيس الحكومة السابق والغير مأسوف على رحيله، قد أعطى أوامره بصفته وزيرا للداخلية ان يتم استقبالهم بالورود والترحاب في كل المداخل المؤدية لشارع بورقيبة. كانو يرشون المتظاهرين بماء الزهر ويوزعون الورود والابتسامات يمينا وشمالا! حتى الاسلاك الشائكة والاستعراضات الامنية كانت لحماية المحتجين. في البرلمان كانت الفرحة واضحة على الوجوه، وموقفهم واضح من شرذمة قليلة خارجة على القانون ولا تحترم نتائج الانتخابات وتعمل على تعطيل الدولة ويتم تمويلها من دول أجنبية، وفي النهاية ليسوا سوى جماعة صفر فاصل أو عملاء للخارج او تطالب الدولة بأشياء حسم القضاء، واي قضاء، موقفه منها!
الحمد لله، وقد من الله علينا بانقلاب، أول ما نادى به الزعيم الانقلابي عدم المساس بالحريات وحقوق المواطنين. مع هذا، تم التعرض للزعيم الانقلابي بالسب والشتم بأقسى العبارات اللأخلاقية ونادى البعض بالعصيان المدني وكانت الاحتجاجات تحت رقابة الأمن ومتابعته دون حصول أي اعتداءات او تجاوزات تذكر، وبالمناسبة تحية شكر لكل الأمنيين الذين يعملون بانضباط وفي كنف القانون.
يجب ان لا ننسى الناس الذين هرعوا بحثا عن شرعية في السفارات الأجنبية والإعلام الدولي المأجور. وصل الحد بالبعض إلى طلب عدم دعم أهله بالتلاقيح لمجابهة وباء الكورونا، وعدم المشاركة في اي حدث دولي في تونس احتجاجا على الدكتاتورية! نعم، يحدث هذا في تونس وخارجها والتونسيون يتابعون بحكمة العقلاء وصمت فيه احتقار كبير للعملاء.
هذا باختصار صورة تونس قبل الانقلاب وبعده بناء على ما حدث يوم امس. لا أريد إفساد الاسبوع الجديد بالتذكير عن حال تونس قبل الانقلاب! احدثكم عن رغد العيش … نسبة نمو لا تقل عن 8% ، الحريات حدث ولا حرج، قرابة العامين ينتقل الناس بترخيص لزيارة اهاليهم، باستثناء من له حجز في فندق! هذه اخر بدعة وفضيحة في التاريخ المعاصر. وصل بالحكومة الحد الى منع البحر … نعم، حصل هذا … يمكن الكورونا تحب البحر!
الوضع الدستوري الذي كنا ننعم به، والأحزاب التي تتشدق وتطالب بضرورة احترام الدستور أبعد ما يكون عن كل الدساتير. لا تعيش سوى في الفوضى وخارج القانون. عجز لمدة عشرة سنوات عن تركيز المحكمة الدستورية وهي من أهم ركائز البناء الديمقراطي. كل الهيئات تقريبا هيئات مؤقتة حتى يتم الضغط عليها والتلاعب بها كما يحلو لهم. الفساد عم كل القطاعات وأخطر فساد السلطة القضائية.
اذا لم يكفي ما ذكرت … موعدنا في حلقات قادمة!
عاشت الدكتاتورية … عاش الانقلاب … وثمانين بوسة من عندي !
Tags: الحرية، الأمن، العمل، الديمقراطية، الفوضىالحرية، الأمن، العمل، الديمقراطية، الفوضىالحرية، الأمن، العمل، الديمقراطية، الفوضىالحرية، الأمن، العمل، الديمقراطية، الفوضى
المنشور السابق

الثقب الأبيض: إنهاء المسرحية السخيفة متى سيكون؟ بقلم د. نورالدين الحاج محمود.

المنشور القادم

بطاقة: الصحفيون والخوارج. بقلم محمد معمري

منصور مهني

منصور مهني

المنشور القادم
بطاقة: الصحفيون والخوارج. بقلم محمد معمري

بطاقة: الصحفيون والخوارج. بقلم محمد معمري

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

88 − 87 =

  • الرئيسية
  • عن الجمعية
  • افتتاحية
  • مستجدات
  • رأي حر
  • تاريخ
  • جمعيات

© 2020 Voix d'avenir - Développé par VICOM.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عن الجمعية
    • جمعية المسائل والمفاهيم المستقبلية
    • مجلة صوت المستقبل
    • موقع صوت المستقبل
    • الأرشيف
    • شركاؤنا
  • افتتاحية
  • مستجدات
  • رأي حر
  • تاريخ
  • جمعيات

© 2020 Voix d'avenir - Développé par VICOM.